إنجيل لوقا أمثلة على

• والآن دعونا ننحي رؤوسنا ونقرأ من إنجيل لوقا.
• والآن دعونا ننحي رؤوسنا ونقرأ من إنجيل لوقا.
• إن إنجيل لوقا يفتقد كل من صورة وصورة رموز الإنجيليين.
• إنجيل لوقا والأعمال يشكلان عملا واحدا من جزئين والذي يسميه العلماء لوقا–أعمال.
• في إنجيل لوقا بأنه كان هناك العديد من الناس الذين يتبعون المسيح والرسل الاثنا عشر.
• "لذا لم يكن مجرد "سامري صالح سامري ذكر في إنجيل لوقا حيث قدم المعومة لشخص عدو ويستخدم اسمه ككناية عن الشخص الخيّر
• بكل تأكيد، فوصف إنجيل لوقا للراعي يؤكد أن الوقت ربيع أو خريف
• بالإضافة إلى ذلك، يتفق معظم العلماء على أن مؤلف إنجيل لوقا كتب كذلك أعمال الرسل.
• إنجيل لوقا ليس هو الوحيد من بين الأناجيل المتوافقة في إحتواء وقائع عديدة أرسل فيها يسوع أتباعه في بعثات.
• يشكل أعمال الرسل وإنجيل لوقا عملا واحدا من جزئين، لوقا–أعمال، من تأليف نفس المؤلف المجهول، وعادة ما يتم تأريخ تأليفهما إلى بين 80-90 م.
• لا يحكي إنجيل لوقا هذه القصة، ويذكر بدلاً من ذلك أن العائلة المقدسة ذهبت إلى الهيكل في القدس، ومن ثم إلى الناصرة.
• لا يوجد أي تفسير مقبول لهذا التناقض على أساس المعرفة الحالية، واستنتج معظم العلماء أن مؤلف إنجيل لوقا قد ارتكب خطأ.
• ومع ذلك، أرّخ إنجيل لوقا أيضًا ولادته بعد عشر سنوات من وفاة هيرودس، خلال التعداد الذي أجراه كيرينيوس سنة 6 م وفق ما ذكر المؤرخ يوسيفوس فلافيوس في تاريخه.
• لوقا الذي كتب إنجيل لوقا وسفر أعمال الرسل، كثيرا ما يعتبر استثناء لذلك؛ والعلماء منقسمون بشأن ما إذا كان مؤلف لوقا وسفر الأعمال من أصل وثني أو هلنستي يهودي.
• جمهور العلماء يفضلون النص الإسكندراني (أقصر) على الغربي باعتباره أكثر وثوقية، ولكن نفس هذه الحجة ستميل لأن تؤيد الغربي على الإسكندراني في حالة إنجيل لوقا، حيث في هذه الحالة النسخة الغربية هي أقصر؛ ولذلك فإن النقاش لا يزال مستمرا.
• تذكر حادثة الميلاد في إنجيل لوقا وإنجيل متى من زاويتين مختلفتين، إجماع العلماء هو أن كلا من الإنجيلين كتبا بين سنوات 75-85، وعلى الرغم من أنه من الممكن أن تكون إحدى روايتي الميلاد مبنيًة على الأخرى، أو أن الاثنين يشتركان في مصدر مشترك، فإن استنتاج الأغلبية هو أن روايتي ميلاد يسوع في الإنجيلين هما مستقلتان عن بعضهما البعض.